من جديد يعود عصر الشهداء ولا احب ان اكون منهم

من جديد يعود عصر الشهداء
ولا احب ان اكون منهم

قد انبئتكم بوجود اكبر المخاطر والكواثر التى تزحف تجاه ديننا وعقائدنا وانتم لم تسمعوا لى ابد ومازلتم تضعون اصابعكم فى اذانكم
قد افضيت لكم فى اولى حروبى كيف تكون الحرب من الصهاينه على عقائدنا وديننا
ونشرت لكم مذكرات صهيون وانتم مازلتم فى غفلتكم تتمتعون وتمرحون
وقد عدت لكم ايضا باغارة على انهم قد شكلو مجموعات تحت مسموى فى البرتوكولات وقد مررتم بها مرور الكرام لا تأبون بها ولا بمسماها
اما اليوم اذكركم انهم اسمو انفسهم جماعات الماسونيه
وهى جماعات تهدم الاديان السماويه تحت شعار الخدمه العامه الاجتماعيه
ولكنها جماعات عبدة الشيطان تحت ردائها الجديد
ومسميتاها الجديده
الليونيز leonis
افاتارى avataree
ومسميات كثيرة من كافيهات وهى تجمع الشباب زوى اللاوعى واللافكر عن الدين والحضارة والتاريخ وما قبله
فيوهمون الشباب باللأبراهيميه
وان الشئ الوحيد على وجه الارض الاله ابليس
ويجعلون الشباب يمارسون الطقوس الشيطانيه كما نعرفها ولكن تحت مسمى التوحد الدينى
ولكن كما تعودت دائما ان هناك حصرة تبقى على قلبى
الا وهى
ان من يشجعون تلك النوادى من بعض رجال الدين المنساقين من فوقهم الضعفاء من امثالهم
وكبار رجال الدوله
ولكن ما قصصته لكم ليس الا بعض نقاط
حتى تستفيقو من غفلتكم وفقركم العلمى وترون الحقيقه
ولتعلمو ان مذكرات صهيون اتيه لا محال منها

قد قل كلامى وقصف قلمى
ولكنى
انا الجلاد على العتبى
والضربه سيف من يدى
انا فارس هالزمنى
انا الصغير فى سنى ولكنى الكبير بقوتى
ولكن صوتى ما يزال رنانى
فمن منكم سيتركونى