انتظرو ان شاء الله قصتي الجديده بعنوان رحله سفر

فكرتـ كثير ماذا افعلـ وانا بعيد عنكمـ

بعد سفري الي الجيشـ

اكيد انتمـ هتوحشوني كلكمـ عضو/ هـ ، او زائر/ هـ

وعندما كنتـ اجلسـ في حجرتي

ففكرتـ في فكرهـ

وهي

اني اقومـ بتأليفـ قصه

وسيكونـ عنونها انـ شاء الله



وبعد فترهـ منـ التفكير وجدتـ انـ الاسم المناسبـ

لهذهـ القصه هوهـ



تبداء احداثـ هذهـ القصه في التاريخـ الموافقـ



وارجو انـ تحوز القصه علي اعجابكم

هذهـ القصه سوفـ نتقلـ لكمـ احداث حقيقيه عنـ طريقـ الواقعـ

الذي سوفـ اقابله

وهتكونـ انـ شاء الله مكونه

منـ حلقاتـ كثير وسيتمـ قفل هذه القصه



لعدم امكانيه اضافه رد او مشاركه فيها

لفتره الانتهاء من كتابه حلقتها

وبمكنكم متابعه حلقاتـ

هذهـ القصه انـ شاء الله

اول باولـ

هذهـ القصه

سوفـ تكتبـ بقلمـ

محمود محمد



ويمنعـ نقلـ هذهـ القصه

في ايـ منـ المواقعـ او المنتدياتـ الخارجيه

دونـ ذكر اسمـ المصدر

واسمـ الكاتبـ والله وكيلـ

علي ما نفعلـ

سوفـ اقومـ بكتابه اولـ فصلـ انـ شاء الله

بعد عودتي منـ السفر

وهيكونـ بعنوانـ ( رحله داخلـ مركز التدريبـ )

ملاحظه القصه مغلقه حينـما يتمـ الانتهاء منـ كتبتها وسوفـ يتمـ

فتحـ باب التعليقاتـ حينـما يتم الانتهاء منـ الكتابه لسماعـ ارئكمـ وجميعـ وجهاتـ النظر

ابتدت قصتي عندما غدرت المنزل انا وصديقي احمد

وهوه صديقي في بدايه الرحله وكنا نتمنا نحن الاثنين ان نبقي

معا بعض حتي نهايه الرحله لكن للئسف قد تفرقنا في بدايه الرحله

لقد اختار القدر له طريق غير الذي سلكته

وعندما اقترب وقت الفراق قلت له صديقي العزيز سوف احاول ان اكون علي اتصال بك

قال لي وانا ايضا

وعندما رقبت سياره المغادره

ووصلت للمكان المطلوب وجدت الكثير من الاصدقاء الاغراب

لا اعرف منهم احد والكل ينظر الينا بدهشه من انتم من اين انتم

وهناك كانو يتسائلون بعضهم بعض هل انت من محافظه كذا

اذا وجد اي صديق من الاغراب من نفس البلاده او المحافظه

اصبح منهم و ليس بغريبا بل اصبح من الاصدقاء المقربين اليهم

وعندما كنت جالس وحدي هناك بعد استلام مهماتي تعرفت علي احدي الاصدقاء

وهم من نفس المحافظه التي اعيش فيها هم يسكنون قريبا من منزلي

ولكن قدا تفرقنا عندما لبس كل منا لبس الرحله

فالكل اصبح متشابه وعندما حل اليل علينا ذهبنا الي النوم

وتجمعنا ثانيتا وفكر صدبقي الثاني في هذه الرحله باهي في كلمه سر عندما يسمعها

اي شخص منا نعلم انه صدقنا وهذه الكلامه مضحكه جدا وغريبا للاخرين ايضا

وسوف تضحكون عندما تعرفون ما هيه الكلامه هيه

(( عبيلو و اديلو ))



مش قلتلكم هيه كلامه سر عجبيه و غريبه

وكان رئيس الرحله رجل محترم جدا كل يوم

يجتمع معنا لكي يعرف كل واحد منا وجباته

ويطمئن عليه انه مذال موجود

هذه الرحله كانت شاقه بنسبه لي

الجو كان غير مناسب لي

وبعد وصولي في مركز التدريب

بـ 4 ايام

تاخرت قليلا عن موعد الطعام نسيت ان اقول لكم

ان في هذه الرحله كل شئ لي معاد او وقتت مخصص مثل

الطعام في وقتت محدد و النوم و الاستيقاظ حتي وقت التدريب

فقال لي مساعد المدرب في هذه الرحله لماذا تاخرت

فقلت له لا يوجد لدي الان اي اجابه تفسر سبب تاخيري عن موعد الطعام

فقرر ان يعاقب جميع الاصدقاء الذين تأخرو معي بي الزحف

فقلت له انا لا استطيع ان افعل هذه التريب بسبب حادث قديم

ولكنه ابا ان يسمع ما اقول و اصر علي العقاب

فقلت له لا عليك سوف افعل ما تامر به ولكن اذا حدث لي اي شئ

سوف تتحمل انت مسؤليه ذلك امام الجميع

وبدئت فعلا بتنفيذ الامر

طبعا انا مش هوصفلكم منظر الارض كانت عامله ازي

وعندما بدائت في تنفيذ الامر بداء معايه اصدقائي في الزحف ايضا

وعندما بدائت في السير شعرت بي ارهاق مكان الحادث القديم

وهوه بي صدري ولكن فضلت ان اصل للنهايه حتي لا اعجز عما امرني به مساعد المدرب

وكنت في المقدمه وبعد ان انتهيت من الامر قلت له انا مرهق

فقال لي يمكنك الجلوس الان ولا تقرر هذا مجدد

وعندما انتها الجميع من الامر قالو لي سوف نطلق عليك لقب

(( العوام ))

ولكن لا استطيع ان انطق وقتها بـ اي كلامه من كثره الارهاق

وبعد الانتهاء من الطعام

قرر المدرب ان يجتمع معنا جميعا لكي يعرف كل واحد منه

الرقم الخاص بي داخل الوحده وما هوه المطلوب منه

وحل علينا الليل ولكن كنت مرهقا حقا وهذا ما لحظه اصدقائي علي

او من كانو حولي وقتها وشعرت بي هبوط شديد

ووضعت راسي علي قدمي لي ارتاح قليلا من هذا المجهود الشاق

ولكن كل من حولي لحظو وقتها انني بحاله غير جيده

فسمعت صوت يقول لي محمود انتا كويس فقلت نعم لا عليك

وبعد وقت قليل من هذه النداء اصبحت فاقد الوعي

بين يدي الرحمن

لا ادري اذا كنت حي ام ميت

واستيقظت في اليوم الثاني وكنت لا استطيع الحركه

منهدش اين انا ماذا حدث لا ادري ومن هنا كان اول معرفتي علي

اعز اصدقاء ليه

(( عادل ، كريم ))

الكل تركني وحيدا الا هما

كانو يسئلونني الا ينقصك شئ

كنت اقول لهم لا الحمد لله فقط اريد ان ارتاح و انام وانا في الوقت دا لا اعرف

من هم ولا اسميهم ايه

ولكن ازداد الحال سوء وقرر اصدقائي كريم و عادل ان ينقلوني الي نقطه الطبيب بالواحده

وهناك حدث مكان لا يختر علي بال اي شخص فينا

لقد سمعت اقوال غريبه جدا في الخارج هنا عندما يمرض اي شخص منا

نسارع في احضار الطبيب او نتصل بي سياره الاسعاف

فقال لهم الطبيب ماذا به فقالو لا نعلم لقد فقد الوعي مره واحده وهو جالس معنا في ارض المركز فقال لهم انه يمثل دور فاقد

الوعي اتركو ينهض وحده ولكن انهدش الجميع من كلام الطبيب

مما جعلهم يغضبون

وقالو ماذا تقول ايها الدكتور وحاول الجميع ان يعيد لي الوعي مره اخره

ولكن كانت الحاله تزداد سواء

فقال لهم الطبيب انا اعرف ماذا علي فعله الان ادخلو الي غرفه المستشفي

ولكن الخوف كان يتملك الجميع لا يردون ان يتركوني وحيدا في هذه المكان

وانا فاقد الوعي وتشاجر بعضهم معا طبيب المستشفي

ورجعو الي الوحده الاساسيه الخاصه بهم

وكان الطبيب لا يصدق انني فاقد الوعي وكان في كل مره يئتي شخص بي صديقه

فاقد الوعي ايضا وهم لا يصدقون اننا جميعا نفتقد الوعي في هذه المكان المليئ بـ البرود

والذي لا يوجد به ماء ولا طعام نظيف

وا بفضل الله قد استعدت الوعي مره اخره وعندما استيقذت

سمعت صوت يهتف ويقول احضرو لي الظابط لكي يرمي بهم داخل السجن

فبكيت ليس من الخوف بل من الالم التي كنت اشعر بها

فتقدم الي الطبيب وقال لي لا لا عليك لا تخف لماذا تبكي هكذا

فقلت له انني اشعر بي الم شديد في صدري و جنابي يكاد هذا الالم ان يقتلني

فصرخ الطبيب بصوت عالي وقال احضرو لي الابره وكل ثانيه كان يقل التنفس

ومره واحده قال لي الطبيب اهداء حاول ان تهداء قليلا فقلت له لا استطيع فقال لي حاول ان

تنهض فحولت ان استند علي يدي فلا استطيع ان احرك اي واحده منهما

فشعرت ان شلت يدي و قدمي ومره واحده صرخت

فندهش الطبيب لماذا اصرخ فقلت له انا لا استطيع ان احرك قدمي ولا ايدي و نفاسي اشعر انه يقل

فاسرع الدكتور باحضار الابره وعندما رجع كنت فاقد الوعي مره اخره

وقرر ان يتصل بـ سياره الاسعاف لي ينقلني الي مستشفي خارجيه خارج الوحده

وهناك قد اجرئت عمل فحصات سريعه

وطلب مني الطبيب في المستشفي بي عدم فعل اي مجهود شاق لي

وكتب لي راحه في مكان التدريب

وبعد 3 ايام قد استقر الوضع بفضل الله وعندما رجعت حجرتي

جاء كريم و عادل لكي يطمئنو علي وطلب مني احدهم ان انزل اتجول داخل المركز

ولكن لم اقدر فاعتزرت لهم و قال لي احدهم محمود هل انت بخير الان فقلت لهم نعم انني علي ما يرام

فقال لي هل يئتي اليك اي شخص مقدم لك الطعام فقلت لهم لا اريد ان ااكل بل اريد ان انام

فقلو لي سوف ندعك الان قليل من الوقت اعتني بنفسك جيدا وذهب الاثنين الي الخارج

ورجع الاثنين يقلون لي محمود انهض هيا لقد احضرنا لك القليل من الطعام فحاول احدهم ان يطعمني

ولكن لا استطيع هضم الطعام فقال كريم لي محمود هل اخبرت اهلك بما حدث لك فقلت لهم لا لا

فقال احدهم احضر لنا الرقم نحن سوف نخبرهم فقلت لاهم لالا اريد ان اشغلهم علي عندما اكون في صحه جيدا

سوف اقوم بي الاتصال بهم فقالو لي لا عليك يوم الجمعه اقترب وسوف نئتي معنا لكي تتحدث معهم برحتك في

الهاتف وتغير جو ايضا وقرر قائد المركز ان يرسلنا الي مكان اخر لكي نجلس في ما تبقي من مده

التدريب هناك وهناك اقتربت انا و عادل و كريم و اتعرفت علي محمد صديقي الثالث

فقال لي في اي مكان تريد ان تنام فقلت له احجز لي مكان بجانبك

و اراد عادل ان يقترب الي اكثر لكي يكشف الجزء المختبئ

وتكلمنا مثلما كنت العب معكم لعبه كرسي الاعتراف وكنت اجاوبه بكل صراحه وصدق

وعندما انتهيت انا وعادل من الحديث قلت له يا دولا يا حبيبي

انتا اصبحت اعز اصدقائي مثل احمد صحبي و استاذي كمان وقلت له بكره سوف يئتي اليوم لكي تتعرف عليه

وقال لي عادل انا اريد ان انام الان عشان بكره عندي تدريب فقلت له سوف ادعك تنام قليلا

واخذت بـ قلمي وكتبت علي جدار الحجره التي نجلس فيها

(( اتجمعنا اغراب و هنتفرق اصدقاء ))
(( محمود ، عادل ))
(( 1/1/1991 ))

و في اليوم الـ 15 من ذهبنا هناك اقتربت قليل من صديقي محمد

ولكن ابتعد عنا كريم صدقنا مره واحده ولكن لا يعرف احد منا ما سبب ابتعاد كريم

وفي يوم من الايام قرر كريم ان يترك الغرفه كلها وكان وقتها يوجد بداخلي حزن شديد


وعندما ذهبنا الي هناك في تلك المكان الذي كان يبتعد عن المركز الاساسي بي 2 ، 3 كيلو متر

كان كل يومين يتغير مدرب شكل لا نعلم ما السبب هذا

وذهب بالفعل كريم متجه الي حجره غير التي تجمعنا فيها هوه قال للجميع انه سوف يشعر بالراحه

في الغرف الثانيه ولكن سوف ازوركم كل يوم

وعندما اقترب مني صديقي محمد شعر بـ الغيره اتجاه عادل صديقي فهوه لا يعلم مدا غلاوه عادل عندي

هوه و كريم وكان بداخله حزن شديد عندما سئلني احدا اصدقائي داخل الغرفه

ونحن نجتمع ونلعب لعبه كرسي الاعتراف محمود مين هوه اقرب اصدقائك داخل الغرفه

فقلت لهم عادل صديقي وبعد ما انتهينا انا واصدقائي من اللعبه تقدم الي محمد وقال لي محمود ممكن اسئلك سؤال

فقلت له تفضل فقال لي لماذا عادل هوه اقرب اصدقائك لماذا لم تجيب بـ الجميع هنا اصدقائي والجميع مقربون اليك

فقال لي اتعلم انني اغار عليك من عادل هذا و اشعر انكم مقتربون كثير عن بعض واشعر هنا انني وحيدا وليس قريب منكم

فقلت له لا تقل هذا كلكم هنا اخواتي وانا احب الكل هنا فقال لي انا لا اقصد ولكن اشعر انكم مقتربون اكثر من اللازم من بعض

فانت تحتفظ بي اسرارك معه وهوه ايضا نفس النظام يتحفظ بي اسراره معاك حتي كريم مش متقرب منه زي عادل

فقلت له انا سوف اخبرك لماذا انا و عادل مقتربين من بعض و قصيت له كل ما فعله عادل وكريم من

اجلي وانا كنت بين الموت و الحياه وانا لا انكر هذا وسوف يظل عادل و كريم اعز اصدقائي

اتعرفت عليهم في هذا المركز و هوه فهم هذا و احترم كلمتي وقال لي لقد كنت مخطأ وفي كل مره كنت احاول

الاتصال بي صديقي احمد جينرال كان الهاتف مغلق وقتها ولكن اتصلت به بعد فتره طويله

وقال لي انا اعتزر انا عارف اني انا مقصر في حقق لكن والله انتا عارف الشغل والله انا في الشرقيه دلوقتي

فقلت له لا علك ربنا يكون في عونك المهم انتا اخبارك ايه و المنتدي و جميع الاصدقاء قال لي الكل بخير

وبيبعتولك السلام المهم انتا اخبارك ايه قلتله علي اللي حصلي و اللي اتعلمته

وهوه فاهم طبعا الكلام دا كله عشان هوه دخل المركز دا قبلي وانتهت المكلمه ما بيني انا و احمد

وهناك تعلمت الكثير من الاشياء و اول شئ هوه الصبر وان لا افقد الثقه في الله عند المرض

فاذا كان امي و ابي و جميع اصدقائي مبتعدين عندي عند المرض و لا يعرفو عني شئ

فهوه كان مجواري وانا مريض و انا وحيد ما بين الموت و الحياه

و قرر المدرب ان يعين 50 شخص في مهمه وكنت انا منهم ولكن كنت متواجد داخل الغرفه

واخبرني بـ تعيني في المهمه كريم و عادل و محمد

فلبست زي التدريب وكنت اشعر بي شئ من السعاده و الفرحه وذهبت الي المدرب وقلت له لقد اخبرني احدي اصدقائي

بـ تعيني في مهمه الامن فقال لي لا انتا مازلت مريضا تحتاج الي الراحه

فقلت له لا انني علي ما يرام الان انا بصحه جيدا قال لي لا اذهب و استريح في حجرتك هيا فقلت له لا انا بصحه جيده

قال لي نفذ الامر الان اذهب فشعرت انني اختنق واريد ان اذهب في اي مكان اخر لا اريد ان ارجع الي تلك الحجره ولحظ عادل و كريم و محمد

اثار الحزن علي وجهي فقالو لي نحن سنئتي معاك فقلت لهم اريد ان اذهب لوحدي قليلا فقالو لي لا انت لست علي

ما يرام فقلت لهم لا انني بصحه جيده جيده فقال لي محمد اهداء اهداء انا اشعر بك سوف نذهب جميعا لي مكان الطعام

فقلت لهم انا لا اريد ان ااكل اي شئ الان اذهبو انتم فقالو لي سوف تئتي معنا وعندما نقترب الي مكان الطعام

افعل كل ما تريد وفعلا ذهبت معهم و عندما ذهبو الي مكان الطعام

قررت ان اسير في المركز قليل و ابتسمت قليل وقلت

(( وعسى ان تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا ))

و امتلئت عيني بي الدمع و امطرت الدنيا وقتها ورفعت راسي الي السماء وقلت الحمد لله علي كل شئ

وعندما نظرت الي السماء وهيه تمطر قلت

(( ما اجملـ انـ تبكي انتـ وتبكي السماء علي حزنكـ ))

وبعد انجاز المركز كله جميع مهماته قرر القائد ان يرسل مجموعه مجموعه

لي تشجيع نادي طلائع الجيش

وعندما جاء الدور علينا

ذهبت مجموعتنا متجها الي نادي

(( الانتاج الحربي في محافظه القاهره مدينه السلام ))

لااقامه مباره ما بين

(( الانتاج الحربي ، طلائع الجيش ))

وعندما ذهبنا الي الاستاد قلت لي عادل و محمد سوف اريكم بيتي فهوه قريب من هذا المكان

و حدث هذا بـ الفعل

وانتهت المباره بفضل الله

1/2

لي طلائع الجيش



وعندما ذهبنا الي مركز التدريب كانت الفرحه تتمتلاء بدخلنا

وبعد وصلنا المركز بي دقائق علمنا اني جاء قرار بي

صرف الاجازه الرسميه للجميع

وذهبت انا و صديقي محمد الي صاله

تسمي بي الصاله الترفهيه

شهدت ما لم يكن يتوقعه احد منا

<object style="height: 390px; width: 640px"><param name="movie" value="https://www.youtube.com/v/pCILVuMW3sI?version=3&feature=player_detailpage"><param name="allowFullScreen" value="true"><param name="allowScriptAccess" value="always"><embed src="https://www.youtube.com/v/pCILVuMW3sI?version=3&feature=player_detailpage" type="application/x-shockwave-flash" allowfullscreen="true" allowScriptAccess="always" width="640" height="360"></object>

وهنا قال لي عادل صديقي ربنا يستر علي رابطه الألتراس مشجعي

النادي الاهلي وقلت له لماذا هذه الرابطه بالاخص فقال لي انا منهم انا واحد من مشجعي رابطه

الألتراس
وانتهت قصتي الي اهنا اتمنا ان تعجبكم هذه القصه
وفي النهايه اقدم لكم شجره اصدقائي داخل المركز

عادل ، كريم ، محمد ، اسلام ، مؤمن ؛ فتح الله ، احمد

هذه القصه بقلمي انا شخصيا تحايتي لججميع بتمام العافيه

مَآ زَالوآ يَرونَي "وَحِيد"
ومَآ زِلتُ أقنِعُهُم بِأنَ ( اللهَ ) مَعي ♥