غرور.فتاه
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
يحكى عن فتاة عمياء
كانت تعيش في إحدى القرى الصغيرة,
و كانت تحبّ شابا وسيما بصورة كبيرة جدا
كانت قصة حبهما مليئة بالغرام و الشغف الشديد
و لكن العقبة الوحيدة التي واجهتهما
أنّ الفتاة لم تستطع رؤية عشيقها بعينيها
فكانت تقول لعشيقها أنها ستتزوجه إذا استطاعت أن تراه بعينيها.
في يوم من الأيام جاء شخص و تبرّع بعيون لهذه الفتاة الحزينة,
و بعد العملية أصبحت قادرة على الرؤية و رجع نظرها إليها ولأول مرة استطاعت الفتاة أن تنظر إلى الذي أحبّته و أحبّها
لكنها سرعان ما صُعقت وخابت كلّ آمالها
و اسودّت الدنيا في عينيها لتكتشف
أن عشيقها شخص أعمى لا يرى شيئا فتقدم حبيبها إليها
و سألها قائلا 'هل ترغبين في الزواج مني بعدما أبصرتِ؟'
و بكلّ برود رفضت الفتاة عرض الزواج منه.
فابتسم الشاب
و هو يقول لها
' أرجو أن تحافظي على عينيّ اللتين معك'
أنها ندمت كثيرا وتأكدت أنه وليس سواه من يستحق أن تعيش لأجله ,, وعادت هذه الفتاه له
واصبحت هي عيناه التي يرى فيها كل شيئا جميلا
كانت تعيش في إحدى القرى الصغيرة,
و كانت تحبّ شابا وسيما بصورة كبيرة جدا
كانت قصة حبهما مليئة بالغرام و الشغف الشديد
و لكن العقبة الوحيدة التي واجهتهما
أنّ الفتاة لم تستطع رؤية عشيقها بعينيها
فكانت تقول لعشيقها أنها ستتزوجه إذا استطاعت أن تراه بعينيها.
في يوم من الأيام جاء شخص و تبرّع بعيون لهذه الفتاة الحزينة,
و بعد العملية أصبحت قادرة على الرؤية و رجع نظرها إليها ولأول مرة استطاعت الفتاة أن تنظر إلى الذي أحبّته و أحبّها
لكنها سرعان ما صُعقت وخابت كلّ آمالها
و اسودّت الدنيا في عينيها لتكتشف
أن عشيقها شخص أعمى لا يرى شيئا فتقدم حبيبها إليها
و سألها قائلا 'هل ترغبين في الزواج مني بعدما أبصرتِ؟'
و بكلّ برود رفضت الفتاة عرض الزواج منه.
فابتسم الشاب
و هو يقول لها
' أرجو أن تحافظي على عينيّ اللتين معك'
أنها ندمت كثيرا وتأكدت أنه وليس سواه من يستحق أن تعيش لأجله ,, وعادت هذه الفتاه له
واصبحت هي عيناه التي يرى فيها كل شيئا جميلا
مواضيع مماثلة
للمشاركة انت بحاجه الى تسجيل الدخول او التسجيل
يجب ان تعرف نفسك بتسجيل الدخول او بالاشتراك معنا للمشاركة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى