منتدى سيتى شات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دخول

ملتقى العباقرة للكلام العام .

أهلا وسهلا بك يا زائر فى منتدى سيتى شات أخر عضو مسجل Turquie santé فمرحباً به ..
«-[ أجدد الأفلام فى منتدى سيتى شات - CityChat ]-»

gneralmaximos

gneralmaximos

عضو مؤسس
عضو مؤسس
اعلام الدول :
مصر
عبر عن مودك :
ممتازه
العمل :
مهندس
مهاراتك الفنية :
ركوب الخيل
الجنس :
ذكر
السمعة :
ليس لديك تحذيرات
عدد المشاركات :
3291
نقاط :
33094
تاريخ التسجيل :
23/05/2010

[center]

تطاول اليهود( أحفاد القردة و الخنازير) على كلام الله المزل إليهم فحرفوا ، وإختلقوا فيه و تطاولوا على أنبيائهم ، يقول الله تعالى فيهم (فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا ،فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون) (79 البقرة) ، وتلك هي بعض الأمثلة لتطاول اليهود على أنبياء الله جل جلاله..

أولا : إتهامهم لسيدنا نوح عليه السلام بشرب الخمر و ظهور عورته ،فيقولون في سفر التكوين الفصل التاسع الآيات من 20-25 ( وإبتدأ نوح يحرث الأرض و غرس كرما و شرب الخمر فسكر و تكشف داخل خبائه فرأى حام أبو كنعان سوءة أبيه فأخبر إخوته وهما خارجا فأخذ سام و يافث ردائه و جعلاه على منكبيهما و مشيا مستدبرين فغطيا سوءة أبيهما فلما أفاق نوح من خمره علم ما صنع به إبنه الصغير فقال ملعون كنعان عبدا يكون لعبيد إخوته).... و الهدف من هذا الإفتراء سياسي ، و هو عبودية أولاد كنعان - عرب الشام - لليهود.

ثانيا : إتهامهم لسيدنا لوط عليه السلام بشرب الخمر و الزنا ببناته و حملهن منه ، فيقولون في سفر التكوين الإصحاح التاسع عشر الآيات من 30-38 (وصعد لوط من صوعر وأقام في الجبل هو و إبنتاه معه إذ خاف أن يقيم في صوعر فأقام في المغارة هو و إبنتاه فقالت الكبرى للصغرى إن أبانا قد شاخ وليس في الأرض رجل يدخل علينا على عادة أهل الأرض كلها ، تعالي نسقي أبانا خمرا و نضاجعه و نقيم من أبينا نسلا ، فسقتا أباهما خمرا تلك الليلة و جاءت الكبرى و ضاجعت أباها و لم يعلم بنيامها ولا قيامها فلما كان الغد قالت الكبرى للصغرى ها أنا ذا قد ضاجعت أبي فلنسقه خمرا تلك الليلة و قامت الصغرى فضاجعته ولم يعلم بنيامها ولا قيامها فحملت إبنتا لوط من أبيهما وولدت الكبرى إبنا وسمته مواب و هو أبو الموابين إلى اليوم ،و الصغرى أيضا ولدت إبنا و سمته بنعمي و هو أبو بني عامون إلى اليوم) ما هذا الإفتراء على رسول الله لوط عليه السلام و إبنتيه؟!! ألا لعنة الله على اليهود ،فإن الله تعالى قد برأ أنبياءه و عصمهم من الصغائر علاوة على الكبائر ،فقال سبحانه في حق لوط عليه السلام (وإن لوطا لمن المرسلين) (133/الصافات) ، ويقول عز وجل أيضا (قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين ،إلا آل لوط إنا لمنجوهم أجمعين إلا إمرأته قدرنا إنها لمن الغابرين) (57:60/الحجر) ... ومن هنا يتضح أن إبنتي لوط عليه السلام قد نجاهما الله تعالى ،وما هو مكتوب في التوراة ما هو إلا كذب و تحريف.

ثالثا : حتى يبرئوا أنفسهم من وثنية عبادة العجل إتهموا سيدنا هارون عليه السلام بصناعة العجل و بناء هيكل أمامه للعبادة فيه! فقالوا في سفر الخروج الإصحاح الثاني و الثلاثين من 1-6 ( ورأى الشعب أن موسى قد تأخر في النزول من الجبل ،فإجتمع الشعب على هارون وقالوا له قم فإصنع آلهة تسير أمامنا ،فإن موسى ذلك الرجل الذي أصعدنا من أرض مصر لا نعلم ماذا أصابه فقال لهم هارون :إنزعوا حلقات الذهب التي في أذان نسائكم وبنيكم و بناتكم وأتوني بها ، فنزع كل الشعب حلقات الذهب التي في أذانهم وأتوا هارون بها ،فأخذها و صبها في قالب و صنعها عجلا مسبوكا فقالوا هذه آلهتك يا إسرائيل ، التي أصعدتك من أرض مصر فلما رأى هارون ذلك بنى مذبحا أمام العجل و نادى قائلا : غدا عيد للرب فكبروا في الغد وأصعدوا محرقات و قربوا الذبائح ، وجلس الشعب يأكل و يشرب ثم قام يلعب) و يفضح القرآن الكريم أكاذيبهم في سورتي الأعراف 148-154 ، طه 83-98 ،حيث أوضح القرآن أن يهوديا من بني إسرائيل يدعى السامري هو الذي صنع لهم العجل الذهبي بناءا على طلبهم ،و حاول هارون عليه السلام منعهم في غيبة أخيه فلم يستطع.

رابعا : إتهامهم لسيدنا داود عليه السلام بإرتكاب جريمة الزنا في إمرأة أجنبية وهي زوجة أوريا الحثي أحد قواد جيشه ،وإتهامهم له بالغدر و الخيانة حين تآمر على قتل قائده ليتزوج فيما بعد بزوجته! فيقولون في سفر صموئيل الثاني الإصحاح الحادي عشر من 1-26 ( و كان عند المساء أن داود قام عن سريره و تمشى على سطح بيت الملك ،فرأى من السطح إمرأة تستحم ،و كانت المرأة جميلة جدا فأرسل داوود وسأل عن المرأة فقيل له إنها بتشابع بنت إلعيام ،إمرأة أوريا الحثي ،فأرسل داود رسلا وأخذها ،فأتت إليه فضاجعها ، وكانت قد تطهرت من نجاستها و رجعت إلى بيتها ، وحملت المرأة فأرسلت وأخبرت داود و قالت إنني حامل ،فأرسل داود إلى يواب قائلا إرسل إلي أوريا الحثي ،فأرسل يواب إلى داود فجاءه أوريا ،فإستخبره أيوب عن سلامة يواب و الشعب وعن الحرب ،ثم قال داود إلى لأوريا أما جئت من سفر ؟ فما بالك لم تنزل إلى بيتك؟؟ فقال أوريا لداود إن التابوت وإسرائيل و يهوذا مقيمون في الأكواخ ،يواب سيدي وضباط سيدي معسكرون على وجه الحقول ، وأنا أدخل بيتي وآكل وأشرب وأضاجع إمرأتي؟ لا و حياتك و حياة نفسك ،إني لا أفعل هذا ، فقال داود لأوريا أمكث اليوم ، وغدا أصرفك ،فبقى أوريا في أورشليم ذلك اليوم وفي الغد دعاه داود ،فأكل بين يديه وشرب ،وأسكره ،وخرج مساء مع خدم سيده ،وإلى بيته لم ينزل فلما كان الصباح كتب داود إلى يواب كتابا وأرسله بيد أوريا ،و كتب في الكتاب قائلا ضعوا أوريا حيث يكون القتال شديدا ،وإنصرفوا من ورائه فيضرب ويموت ،فكان في حصار يواب للمدينة أنه جعل أوريا في المكان الذي علم أن فيه رجال البأس، فخرج رجال المدينة و حاربوا يواب ،فسقط من الشعب من رجال داود ،ومات أوريا الحثي أيضا ،فأرسل يواب وأخبر داود بكل ما كان من أمر الحرب وأمر يواب الرسول وقال له:اذا انتهيت من كلامك مع الملك عن كل من أمر الحرب فاذا ثارغضب الملك وقال لك: لم دنوتم من المدينه لتحاربوا؟ أما تعلمون أنهم يرمون من فوق السور؟ من قتل أبيملك بن يربعل؟أليس أن امراه رمته بقطعه رحى من فوق السور فمات فى تاباص؟ فلماذا دنوتم من السور؟ فقل: ان عبدك أوريا الحثى أيضا قد مات فمضى الرسول ووصل وأخبر داود بكل ما أرسله فيه يواب وقال الرسول لداود: قد قوى علينا القوم وخرجوا الينا الى الحقول ، فدحرناهم الى مدخل الباب فرمى الرماه رجالك من فوق السور، فمات بعض رجال الملك،ومات ايضا عبدك اوريا الحثى فقال داود للرسول:كذا تقول ليواب: لا يسوء ذلك فى عينيك،لان السيف يأكل هذا وذاك. شدد قتالك على المدينه ودمرها، وأنت شجعه وسمعت أمراه أوريا أن زوجها أوريا قد مات، فناحت على زوجها ولما تمت أيام مناحتها، أرسل داود وضمها ألى بيته. فكانت زوجه له وولدت له أبنا. وساء ما صنعه داود فى عينى الرب).

خامسا : إتهامهمم لسيدنا سليمان عليه السلام بأنه كان في عصمته سبعمائة زوجة من الحرائر ،وإتهامهم له بالضلال و الزيغ حيث مال لعبادة آله أخرى غير الله الواحد القهار، فقالوا في سفر الملوك الأول ،الإصحاح العاشر من 1-4 Sad و أحب الملك سليمان نساء غريبة كثيرة مع إبنة فرعون ،من الموابيات و العموميات والأدوميات والصيدونيات و الحيثيات ،من الأمم التي قال الرب لبني إسرائيل فى شأنها: لا تذهبوا الايهم ولا يذهبوا اليكم ، فأنهم يستميلون قلوبكم الى أتباع ألهتهم. فتعلق بهم سليمان حبا لهن وكان له سبعمائة زوجه وثلاثمائة سريه، فأزاغت نساؤه قلبه وكان فى زمن شيخوخة سليمان أن أزواجه استملن قلبه الى اتباع الهة أخرى، فلم يكن قلبه مخلصا للرب الهه).

privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى