ودخلت قبيلة
خزاعة في عهد رسول الله
، ودخل
بنو بكر في عهد
قريش.
فلما فرغ من قضية الكتاب، قال رسول الله
لأصحابه: قوموا فانحروا، ثم احلقوا، وما قام منهم رجل، حتى قالها ثلاث مرات. فلما لم يقم منهم أحد، قام ولم يكلم أحداً منهم حتى نحر بدنه ودعا حالقه. فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا، وجعل بعضهم يحلق بعضاً، حتى كاد بعضهم يقتل بعضاً